يٰأَيُّهَا ٱلرَّسُولُ لاَ يَحْزُنكَ ٱلَّذِينَ يُسَارِعُونَ فِي ٱلْكُفْرِ مِنَ ٱلَّذِينَ قَالُوۤاْ آمَنَّا بِأَفْوَاهِهِمْ وَلَمْ تُؤْمِن قُلُوبُهُمْ وَمِنَ ٱلَّذِينَ هَادُواْ سَمَّاعُونَ لِلْكَذِبِ سَمَّاعُونَ لِقَوْمٍ آخَرِينَ لَمْ يَأْتُوكَ يُحَرِّفُونَ ٱلْكَلِمَ مِن بَعْدِ مَوَاضِعِهِ يَقُولُونَ إِنْ أُوتِيتُمْ هَـٰذَا فَخُذُوهُ وَإِن لَّمْ تُؤْتَوْهُ فَٱحْذَرُواْ وَمَن يُرِدِ ٱللَّهُ فِتْنَتَهُ فَلَن تَمْلِكَ لَهُ مِنَ ٱللَّهِ شَيْئاً أُوْلَـٰئِكَ ٱلَّذِينَ لَمْ يُرِدِ ٱللَّهُ أَن يُطَهِّرَ قُلُوبَهُمْ لَهُمْ فِي ٱلدُّنْيَا خِزْيٌ وَلَهُمْ فِي ٱلآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ
( المائدة 41 )
..............................
كتصحيح لما ذهب إليه المفسرون هنا من قيام اليهود بتغيير كلام الله
فإن أحداً لا يستطيع تغيير كلام الله ... ربما أضافوا إليه و لكنهم لا يستطيعون
تغييره ... و أما المقصود بتحريف الكلم من بعد مواضعه هو كالآتي
إذا افترضنا أن القرآن قد تنزل علي اليهود فما تراهم فاعلين كعادتهم في
تحريف الكلم من بعد مواضعه
...........
_ ما هذا الذي يفعله الرب ... لما هذا التشتت !! هنا إبراهيم
و في هذه السورة إبراهيم إلي غير سورة خاصة بإبراهيم !!؟
_ قولك هذا صحيح متشولح ... هذا سلوك عجيب
ماذا ترانا فاعلين إذاً؟
_ أري أن نجمع آيات إبراهيم و نجعلها في سورة واحدة
_ لماذا لا تكون هي نفسها سورة إبراهيم ؟
_ هذا هو الصواب
_ و ماذا عن موسي ؟
_ سنجعل هناك سورة موسي بها كل آيات موسي
_ و لكن زكريا و أيوب و آخرين آياتهم قليلة
_ قم بضمهم إلي سورة الأنبياء
_ أحسنت يا أخي ... هذا التبويب أفضل و لكن !!!؟
_ ماذا ؟
_ ألا تظن أن الرب ربما يعنى شيئاً بترتيباته هذه ؟
_ كان يجب أن يخبرنا
_ نعم .. هذا صحيح
......................
هذا ما حدث و لم يتم تغيير كلام الله في التوراة و لا تزال
التوراة أحد مصادر التشريع في الإسلام ... كمثال
قضية نقل الأعضاء
إذا أردنا أن نعرف حكم الدين في هذا الأمر
فإن القرءان لن يسعفنا تماماً لوجود القول فيه مختزلاً
و في هذا يقول الرحمن عن التوراة
( ثم آتينا موسى الكتاب تماما على الذي أحسن وتفصيلا لكل شيء وهدى ورحمة لعلهم بلقاء ربهم يؤمنون)
فتفسير قوله تعالي في القرءان
هو الذي خلقكم من نفس واحدة و خلق منها زوجها
ستجد تفسيره تفصيلاً في التوراة
....................
أنا لست في حالة تركيز الآن
سأعود لهذا لاحقاً
.....................................
( المائدة 41 )
..............................
كتصحيح لما ذهب إليه المفسرون هنا من قيام اليهود بتغيير كلام الله
فإن أحداً لا يستطيع تغيير كلام الله ... ربما أضافوا إليه و لكنهم لا يستطيعون
تغييره ... و أما المقصود بتحريف الكلم من بعد مواضعه هو كالآتي
إذا افترضنا أن القرآن قد تنزل علي اليهود فما تراهم فاعلين كعادتهم في
تحريف الكلم من بعد مواضعه
...........
_ ما هذا الذي يفعله الرب ... لما هذا التشتت !! هنا إبراهيم
و في هذه السورة إبراهيم إلي غير سورة خاصة بإبراهيم !!؟
_ قولك هذا صحيح متشولح ... هذا سلوك عجيب
ماذا ترانا فاعلين إذاً؟
_ أري أن نجمع آيات إبراهيم و نجعلها في سورة واحدة
_ لماذا لا تكون هي نفسها سورة إبراهيم ؟
_ هذا هو الصواب
_ و ماذا عن موسي ؟
_ سنجعل هناك سورة موسي بها كل آيات موسي
_ و لكن زكريا و أيوب و آخرين آياتهم قليلة
_ قم بضمهم إلي سورة الأنبياء
_ أحسنت يا أخي ... هذا التبويب أفضل و لكن !!!؟
_ ماذا ؟
_ ألا تظن أن الرب ربما يعنى شيئاً بترتيباته هذه ؟
_ كان يجب أن يخبرنا
_ نعم .. هذا صحيح
......................
هذا ما حدث و لم يتم تغيير كلام الله في التوراة و لا تزال
التوراة أحد مصادر التشريع في الإسلام ... كمثال
قضية نقل الأعضاء
إذا أردنا أن نعرف حكم الدين في هذا الأمر
فإن القرءان لن يسعفنا تماماً لوجود القول فيه مختزلاً
و في هذا يقول الرحمن عن التوراة
( ثم آتينا موسى الكتاب تماما على الذي أحسن وتفصيلا لكل شيء وهدى ورحمة لعلهم بلقاء ربهم يؤمنون)
فتفسير قوله تعالي في القرءان
هو الذي خلقكم من نفس واحدة و خلق منها زوجها
ستجد تفسيره تفصيلاً في التوراة
....................
أنا لست في حالة تركيز الآن
سأعود لهذا لاحقاً
.....................................
Herr . Artedus
UNESCO _ Paris
UnescoOnline@yahoogroups.com
NaveAmore@yahoogroups.com
